يتمتع كتاب (بورخس وأنا) الذي تَرجَم منجزاتٍ أدبيةً من اللغةِ الاسبانيةلأدباء تمكّنوا من ترك بَصَماتهم واضحةً في بناءِ الصرحِ الأدبي والثقافي للبشرية ومنْ مختلف المجتمعات والدول.
نقرأُ لشاعر اسبانيا لوركا، وللألماني هرمان هسه وللإنكليزي برتراند رسل، وللفرنسية سيمون دي بوفوار وعديدٍ من الكتّاب الاسبان والأرجنتين نصوصاً ابداعيةً تُرجمت من الاسبانية الى العربية.
ولعل بعض المنجزات المترجمة حازت على أهمية كونها تُترجم لأول مرة الى اللغة العربية، وهكذا فقد وفّر لنا الكتاب فرصة ثمينةً للتعرف على منجزات هولاء الادباء الراحلين الذين تركوا بصماتهم في تشكل المشهد الحضاري للأنسانية.