ما زلتِ تحترفين الغياب … !
و ما زلتُ أنحت في صدى الصمت
همساً يتوسد رموش العتاب
و يـنام خجلاً بين أحضان الورق
و ما زالَ أزيز تنهداتي يحرك نواعير الذاكرة
وينزف ألاه في كفن الأحلام .
ما زلتِ تحترفين الغياب … !
و ما زلتُ أنحت في صدى الصمت
همساً يتوسد رموش العتاب
و يـنام خجلاً بين أحضان الورق
و ما زالَ أزيز تنهداتي يحرك نواعير الذاكرة
وينزف ألاه في كفن الأحلام .