«مزيج ثاقب من البحث الأكاديمي حول وجهات النظر الدينية
الأمريكية المتغيرة، وتجربته الخاصة كأب، وكباحث أجرى مقابلات
عديدة مع آخرين واجهوا أزمات أخلاقية لا دينية. هذا الكتاب
هو دليل إنساني تعقلي للعديد من الأمريكي ن الذين يعيشون حياة
علمانية .»
– سوزان جاكوبي ، مراجعة كتب نيويورك تايمز
« قدم لنا زوكرمان كعالم اجتماع محترف، دعما إحصائيا غير
مزعج، ونظرة مقنعة وشاملة للظاهرة المعاصرة المتنامية للذين
يختارون العيش بدون أي دين، ولكن مع الأخلاق والمعنى في
حياتهم .»
– مجلة الأخبار الدولية لنشر الكتب
«بينما تصبح العلمانية أكثر بروزا، جادل المتحدثون باسمها
بإصرار بأنه لا ينبغي النظر إلى العلمانية باعتبارها شيئا مفقودا
– على أنها نقص في الإيمان – بل على أنها حالة إيجابية. وقد قدم
زوكرمان هذه الحالة بشكل ممتع وفطن ودافئ .»
– ديفيد بروكس، صحيفة كتب نيويورك تايمز
«في هذا العمل الرائع، يستكشف زوكرمان، أستاذ علم
الاجتماع والدراسات العلمانية في كلية بيتزر، الأسس الأخلاقية
والأخلاقيات العلمانية، ويتناول مسألة ما إذا كان بإمكانك أن
تعيش حياة كريمة بدون إله أو دين بأدلة قصصية مثيرة، ومقابلات
مع أتباع ديانات سابق ن انتقلوا إلى العلمانية، وإحصائيات مقنعة ي
لعدم ضرورة وجود الإله في السعي وراء حياة أخلاقية .»
– ويكلي الناشرون
«مع أن استطلاعات الرأي الأخيرة التي تشير إلى أن 30 % من
الأمريكي ن لا متدينون، بينما وجدت دراسات أخرى أن الملحدين ي
هم الأقل ثقة في البلاد، نعتقد بأن الوقت قد حان للتخلص من
الخرافات حول اللامتدين ن. وهذا ما قدمه عالم الاجتماع، مؤسس ي
أول برنامج للدراسات العلمانية في كلية بيتزر فليب زوكرمان
عن العلماني ن الحقيقي ن على أنهم مسالمون، منتجون، ويعيشون ي ي
بسعادة .»
– مراجعات قائمة الكتب
«ينسج زوكرمان ب راعة القصص والأفكار جنبا إلى جنب مع ب
البحث الاجتماعي التجريبي لخلق صورة ثرية لأمريكا العلمانية،
هذا الكتاب دليل رائع للذين يسعون إلى فهم أكثر دقة لتلك
ال ريحة المتزايدة من السكان الأمريكي ن ». ش ي
– مراجعات مجلة الكتب
«فيليب زوكرمان هو بلا شك عالم اجتماع أمريكي ثاقب في
مجال العلمانية. ومع العلمنة الأمريكية المتنامية بسرعة الآن أكثر
من أي حقبة سابقة في تاريخنا، تصبح أعماله أساسية للأشخاص
العادي ن الذين يرغبون في فهم الدين – واللامتدين ن – في هذا ي ي
البلد. يمثل هذا الكتاب الفصل الكبير التالي في قصة عمرها قرون،
فإن سبق لك أن اهتممت بدوكينز وهاريس وهيتشنز وآخرين،
فأنت بالتأكيد بحاجة إلى اختيار هذا الكتاب ومعرفة إلى أين تتجه
قضايا أمتنا »
-جريج إم إبستين، مؤلف كتاب «الخير بدون إله »
«منذ انتقالي لما بعد المسيحية، اكتشفت أن هناك من يسعون
بإخلاص إلى الخير دون الرعاية والتشجيع والدعم المتبادل الذي
يعده معظم أهل الكنيسة أمرا مسلما. هؤلاء الناس جائعون للزمالة
والرعاية، ولكنهم أكثر جوعا لطريقة مدروسة وإيجابية لتوصيل
قيمهم والتزاماتهم للأصدقاء وأفراد الأسرة الذين لا يثقون بأي
فرد لا يؤمن بإله. بالنسبة لهم – وبالنسبة لي – فيلب زوكرمان بطل
حقيقي، وكتابه هذا هدية رائعة وثمينة. لا يحاول زوكرمان إثبات
خطأ الآخرين. بل العكس من ذلك، فهو يساعد المجتمع العلماني
على فهم نفسه والتعامل بشكل أفضل .»
– بارت كامبولو، مؤلف كتاب «أشياء نتمنى لو قلناها »
«بالنسبة للعلماني ن الذين يسعون للحصول على نظرة أعمق في ي
رؤيتهم للعالم، أو بالنسبة للأشخاص المتدين ن الذين يسعون إلى ي
فهم أفضل لصعود اللاديني ن في المجتمع اليوم، فإن هذا الكتاب ي
لا غنى عنه .»
– بيتر بوغوسيان، مؤلف كتاب «دليل صناعة الملحدين
